بسم الله الرحمن الرحيم
من لم يعرف شرف الأعمال ثقلت عليه في جميع الأحوال كما يقول ابن رجب رحمه الله
الصلاة فضلها عظيم تغسل الذنوب مرات عديده حتى بوضوئها تخرج الذنوب من البدن والأظافر وتخرج الذنوب من العين
"من توضأ فأحسن الوضوءَ خرجت خطاياه من جسدِه . حتى تخرجَ من تحت أظفارِه"صحيح مسلم
جاء في البخاري " أنَّ رجلًا سأَل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : أيُّ الأعمالِ أفضلُ ؟ قال : ( الصلاةُ لوقتِها ، وبِرُّ الوالدَينِ ، ثم الجهادُ في سبيلِ اللهِ ) ."
الصلاة من أعظم اسباب دخول الجنة عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , قَالَ : " مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاءِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ"صححه الألباني
الرياء
من حيل الشيطان المعلومه لدى العلماء ان يجعل المرء يترك الصلاة فإن عجز أوهمه أنه مراء وأن ترك الطاعة بالرياء أولى من فعلها مع الرياء والحل عدم الإلتفات له خاصه اذا كان وسواس مستكح أي يأتيك مره على الأقل في اليوم حينها لا تلتفت له ولو قال لك تصلي رياء! او قال لك الشيطان اعد الوضوء او اعد الصلاة او ...الخ وقريبا يذهب عن المرء فكيد الشيطان ضعيف
"قال العز بن عبد السلام: الشيطان يدعو إلى ترك الطاعات، فإن غلبه العبد وقصد الطاعة التي هي أولى من غيرها أخطر له الرياء ليفسدها عليه، فإن لم يطعه أوهمه أنه مراء وأن ترك الطاعة بالرياء أولى من فعلها مع الرياء، فيدع العمل خيفة من الرياء لأن الشيطان أوهمه أن ترك العمل خيفة الرياء إخلاص والشيطان كاذب في إيهامه إذ ليس ترك العمل خوف الرياء إخلاص..."
الشيطان يحاول ان يجعلها ثقيله على أهل الإخلاص -خاصه عندما يراهم مقبلين على الآخره- ولكن هذا ابتلاء ما ان يصبر عليه العبد حتى يصبح أكثر رسوخا وايمانا.
الوساوس علاجها الدعاء والذكر وعدم الإلتفات لها.
الخشوع
الصلاة لله وحده محبة له فهو خالقنا، نرجوا جنته نخاف عذابه، الخشوع والخضوع والذل امامه له لذة ومعرفة ما نقرأه ومعاني الفاتحه خصوصا لها اثرها في النفس (اهدنا الصراط المستقيم) كل يوم نكرر هذا الدعاء وهو طلب الهداية والتوفيق لها فعلينا ان نقرأها بحضور قلب
الخشوع قد يتسلط الشيطان على المرء فيذهبه عنه وعلى المرء المجاهده -وهي فترة قصيره وتمضي- ولكن يزيد الأجر لزيادة المشقه فلله الحمد ما اكرمه ما من هم ولا حزن ولا شوكة الا جعلها في ميزان عباده كما جاء في الحديث الصحيح فيما معناه
حتى لو جدت شيء من التكليف والصعوبه عليك بالدعاء والصدقه فهي من اسباب شرح الصدور وغيرها من اعمال الخير التي تزيد الإيمان
"من لم يعرف شرف الأعمال ثقلت عليه في جميع الأحوال"
وصلى الله على نبينا محمد
من لم يعرف شرف الأعمال ثقلت عليه في جميع الأحوال كما يقول ابن رجب رحمه الله
الصلاة فضلها عظيم تغسل الذنوب مرات عديده حتى بوضوئها تخرج الذنوب من البدن والأظافر وتخرج الذنوب من العين
"من توضأ فأحسن الوضوءَ خرجت خطاياه من جسدِه . حتى تخرجَ من تحت أظفارِه"صحيح مسلم
جاء في البخاري " أنَّ رجلًا سأَل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : أيُّ الأعمالِ أفضلُ ؟ قال : ( الصلاةُ لوقتِها ، وبِرُّ الوالدَينِ ، ثم الجهادُ في سبيلِ اللهِ ) ."
الصلاة من أعظم اسباب دخول الجنة عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ , قَالَ : " مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ غَدًا مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلاءِ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ"صححه الألباني
الرياء
من حيل الشيطان المعلومه لدى العلماء ان يجعل المرء يترك الصلاة فإن عجز أوهمه أنه مراء وأن ترك الطاعة بالرياء أولى من فعلها مع الرياء والحل عدم الإلتفات له خاصه اذا كان وسواس مستكح أي يأتيك مره على الأقل في اليوم حينها لا تلتفت له ولو قال لك تصلي رياء! او قال لك الشيطان اعد الوضوء او اعد الصلاة او ...الخ وقريبا يذهب عن المرء فكيد الشيطان ضعيف
"قال العز بن عبد السلام: الشيطان يدعو إلى ترك الطاعات، فإن غلبه العبد وقصد الطاعة التي هي أولى من غيرها أخطر له الرياء ليفسدها عليه، فإن لم يطعه أوهمه أنه مراء وأن ترك الطاعة بالرياء أولى من فعلها مع الرياء، فيدع العمل خيفة من الرياء لأن الشيطان أوهمه أن ترك العمل خيفة الرياء إخلاص والشيطان كاذب في إيهامه إذ ليس ترك العمل خوف الرياء إخلاص..."
الشيطان يحاول ان يجعلها ثقيله على أهل الإخلاص -خاصه عندما يراهم مقبلين على الآخره- ولكن هذا ابتلاء ما ان يصبر عليه العبد حتى يصبح أكثر رسوخا وايمانا.
الوساوس علاجها الدعاء والذكر وعدم الإلتفات لها.
الخشوع
الصلاة لله وحده محبة له فهو خالقنا، نرجوا جنته نخاف عذابه، الخشوع والخضوع والذل امامه له لذة ومعرفة ما نقرأه ومعاني الفاتحه خصوصا لها اثرها في النفس (اهدنا الصراط المستقيم) كل يوم نكرر هذا الدعاء وهو طلب الهداية والتوفيق لها فعلينا ان نقرأها بحضور قلب
الخشوع قد يتسلط الشيطان على المرء فيذهبه عنه وعلى المرء المجاهده -وهي فترة قصيره وتمضي- ولكن يزيد الأجر لزيادة المشقه فلله الحمد ما اكرمه ما من هم ولا حزن ولا شوكة الا جعلها في ميزان عباده كما جاء في الحديث الصحيح فيما معناه
حتى لو جدت شيء من التكليف والصعوبه عليك بالدعاء والصدقه فهي من اسباب شرح الصدور وغيرها من اعمال الخير التي تزيد الإيمان
"من لم يعرف شرف الأعمال ثقلت عليه في جميع الأحوال"
وصلى الله على نبينا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق